فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي
سمع وتأكد من هزيمة مصر في ١٩٦٧ فإذا به في بيته يفرش سجادة الصلاة
ويصلي ركعتي شكر لهزيمة مصر
هل من مفسر لهذا الموقف المشين؟
===========================================
سمع وتأكد من هزيمة مصر في ١٩٦٧ فإذا به في بيته يفرش سجادة الصلاة
ويصلي ركعتي شكر لهزيمة مصر
هل من مفسر لهذا الموقف المشين؟
===========================================
عندما صلى شعراوي ـ تجاوز الله عن سيئاته ـ فى هزيمة ١٩٦٧ وقال أنها كانت شكرا لله لهزيمة السلاح السوفيتي في أيدي المسلمين أمام السلاح الأمريكي في أيدي الإسرائيليين.... الحقيقة أنها كانت صلاة الاحتفال بهزيمة الدولة الحديثة العصرية التي أزاحت دولة الدين والخلافة. ه
د. سيد القمني
د. سيد القمني
===========================================
كيف يعقل أن مصريا تجري في عروقه دماء الانتماء والانتساب لهذه الأرض ومهما كانت معاناته مع حكامها ورفضه لسياستهم وكرهه لهم، كيف يعقل أن هذا المصري أن يتشفي أو يشمت في مصر؟!
إن التبرير الساذج والساقط الذي يتشدق بأن الرجل فرح لهزيمة السلاح الروسي الشيوعي وفرح لقرب سقوط النظام المتحالف مع الروس، أو هكذا ظن، مجرد هراء يراد به الترقيع ومداراة السقطة، فالذي سقط في الحرب هي مصر، البلد والشعب والجيش، وليس فقط ناصر أو عامر أو أي شخص.
فكيف يتسني لأي مصري أن يشمت في أمه؟ إلا أن يكون ولاؤه قد انتقل من الوطن إلي المذهب ولا أقول الدين، فالشيخ، كان قد توهن بعد أن احتضنوه وبعد أن استبدل الجلباب والطاقية والطرحة البيضاء بزيه الأزهري القديم ونظم قصيدته العصماء في مديح خادم الحرمين ووصفه بأنه ظل الله علي الأرض.
وكان قبل رجوعه قد رثي جمال عبد الناصر بآخري عصماء ذرف فيها الدمع السخين علي البطل الراحل ، المدهش والمتناقض في الأمر، أن الرجل صلي لله شكرا في حزيران (يونيو) ١٩٦٧ وأنشد قصيدته في رثاء البطل الذي هُزم في يونيو ١٩٦٧ حينما رحل في سبتمبر ١٩٧٠ ؟؟
حسنين كروم – المصري اليوم
إن التبرير الساذج والساقط الذي يتشدق بأن الرجل فرح لهزيمة السلاح الروسي الشيوعي وفرح لقرب سقوط النظام المتحالف مع الروس، أو هكذا ظن، مجرد هراء يراد به الترقيع ومداراة السقطة، فالذي سقط في الحرب هي مصر، البلد والشعب والجيش، وليس فقط ناصر أو عامر أو أي شخص.
فكيف يتسني لأي مصري أن يشمت في أمه؟ إلا أن يكون ولاؤه قد انتقل من الوطن إلي المذهب ولا أقول الدين، فالشيخ، كان قد توهن بعد أن احتضنوه وبعد أن استبدل الجلباب والطاقية والطرحة البيضاء بزيه الأزهري القديم ونظم قصيدته العصماء في مديح خادم الحرمين ووصفه بأنه ظل الله علي الأرض.
وكان قبل رجوعه قد رثي جمال عبد الناصر بآخري عصماء ذرف فيها الدمع السخين علي البطل الراحل ، المدهش والمتناقض في الأمر، أن الرجل صلي لله شكرا في حزيران (يونيو) ١٩٦٧ وأنشد قصيدته في رثاء البطل الذي هُزم في يونيو ١٩٦٧ حينما رحل في سبتمبر ١٩٧٠ ؟؟
حسنين كروم – المصري اليوم
===========================================
Colonel Abdel Nasser was trying to erode the Saudi third Kingdom, the current one, by stirring the Yemeni tribes... He succeeded to topple the Imam of the Yemen, but did not make it to Saudi Arabia because of the 1976 war... that is why Sha3rawi praised Allah after 1976 war, not because the soviet arms were defeated, but because his masters were saved from the possible coup d'etat that was to come from Yemen...
Abu A7mos AL Tibi
No comments:
Post a Comment