April 2007 لكي لا ننسي

سنة ١٩٩٥ تم جلد الطبيب المصرى محمد خليفة بالسعودية لأنه إشتكى مدرسأ إعتدى جنسياً على إبنه الطفل فى المدرسة ولما طلبوا منه شهودأ لم يجد من يشهد معه فأقاموا عليه حد القذف لأنهم إعتبروه يقذف المدرس طالما لم يأت بالشهود وتم جلده ثمانين جلدة... ه

فقط للتذكرة... ولإنذار كل من تسول له نفسه بالرحيل إلي بلاد النفاق والجاز للبحث عن الرزق... فهي بلاد تحكمها الدكتاتورية الدينية الغارقة في الفساد الدينى والاقتصادى والسياسى والاجتماعى وبدون دستور أو قانون مكتوب بأعتبار أن شعارهم القرأن دستورنا والشريعة قانوننا والإسلام هو الحل والذي منه... ه



فإذا سلمت من الإنهيار العصبي والإكتآب بسبب المعيشة في هذا المجتمع البدوي القبلي الجاهل السفيه المتخلف والمغرور بلا حدود والغارق في الجنس (خصوصاً الشاذ منه) حتي أذنية ولكن من وراء حجاب، فلن تسلم من ملاحقة الأجلاف الهطلاء الملقبين برجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (والرجولة منهم براء) وتحكمات الكفيل وعقده النفسية وأكله لحقوقك ومالك ومال النبي نفسه لو استطاع إليه سبيلا... أما إذا كنت مسيحي فبعد مص دمك سيتهمونك بالتبشير ويلقون بك في غياهب السجون ولن يظهر لك صاحب خصوصاً من السفارة المصرية فهم في العسل الأسود نائمون وعن مصالح المصريين لاهون... ه

آللهم أني بلغت.... فاشهد.

Posted by Hassan El Helali at 3:30 PM 1 comments lost