Friday, July 25, 2008

القرأنيون... ليه؟


July 2007

إن العصر الذهبي للإسلام في عهد النبي عليه السلام لم يعرف المذهبية والاختلاف في الدين، ولكن عرف المسلمون ذلك حين هجروا كتاب الله واتبعوا السبل والمذاهب والطرق وحين زيفوا في الدين ونسبوا للنبي عليه السلام ما لم يقله وتوارثنا ذلك جميعه وتوارثنا معه التعصب للمذاهب والفرق والألقاب الضخمة مثل الإمام الأعظم والإمام الأكبر وآية اله وروح الله وحجة الإسلام.. وتواترت تلك الألقاب وتلك العادات والعبارات في حياتنا الاجتماعية ومظاهر التدين عندنا، ولا صلاح للمسلمين إلا إذا رجعوا للمنهج القرآني الإلهي أو الميزان الدقيق الذي لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه. أما التعامي عن ذلك والزج بالإسلام في المعترك السياسي ومحاولة التكسب باسمه العظيم في سوق الدنيا الفانية هو ظلم للإسلام وتضييع للمسلمين.

احمد صبحي منصور - مصر
قرأني
==================================

إذا كان هذا هو مفهوم القرآنيين... فلماذا تلاحقهم أجهزة الدولة ويتهمون بإزدراء الأديان؟
هل هناك ما خفي عن علمنا عنهم مما يتهدد أمن الوطن؟
هل رفضهم لما نسب للرسول من أقوال وأفعال (والكثير منه يجافي العقل والمنطق والعلم) وتمسكهم بالأصل ونبذهم للتعصب وللتحزب والتمذهب يضعهم في مصاف الخارجين عن القانون؟
ألم يرفض الرسول نفسه جمع الأحاديث في حياته ومنع عمر جمعها بعد وفاته بل وحرق ما جمع منها؟
ألم تكذب عائشة أبي هريرة في الكثير مما رواه عن الرسول؟
ألم يثبت إختلاق أحاديث لدواعي سياسية عشرات بل ومئآت السنين بعد وفاة الرسول؟
ألم يثبت تضارب أحاديث عديدة وردت في ال"صحيحين" مع النص القرآني ومع بعضها البعض ثم أخيراً مع المنطق والعلم الحديث؟

أنا محتاج لشرح وتوضيح لأني فعلاً مش فاهم

4 comments lost

1 comment:

Unknown said...

كس ام المنقبات كلهم
شراميط
ومستخبين ورا النقاب
او اشكالهم وسخة شبة خرا الكلاب
ومستخبين برضة ورا النقاب
او مطلوبين من شرطة الاداب وعليهم احكام
او رجالة هاربانين من احكام
النقاب دة اللى لابساة
تبقا متناكة
شرموطة
لبوة
بنت احبة
بنت مرة متناكة
ووسخة
ونتنة
وشبة كيس الزبالة
يازبالة