(((وفقاً للشريعة الإسلامية، ليس للمرأة حقوق سياسية))) ه
سيماهم في وجوههم من أثر التخلف المستحكم والرجعية البدوية والجهل المركب
والغباء المركز والعقد النفسية الدفينة والغرور البائس


الحجاب و السعار الجنسى فى أرض النفاق
التشكيل العصابى المتأسلم الذى يعلمنا الإسلام والفضيلة و يفسر لنا القرأن على هواة هو أحد أهم أسباب إنحراف المجتمع الذى نعيش فيه وإنحطاطة إلى أسفل السافلين. هذا التشكيل العصابى هو أول من يحتاج إلى من يعلمة الفضيلة و الهداية و الإسلام. إن هؤلاء مرضى نفسيين و مكانهم الطبيعى المصحات النفسية. لقد أوصل النفاق بهؤلاء إلى حد زعمهم بأن الغرب منحرف لإنة غير مسلم والواقع يقول غير ذلك تماما لإن الغرب الغير مسلم لا يسمح لأى جماعة مهما كانت تتخذ من الدين (أى دين) ستارا لفرض أفكارها ومبادئها الشاذة المنحرفة علي المجتمع مثلما يفعل الوهابيين والإخوان وغيرهم فى مجتمعنا الإسلامى، كما أن الغرب يفرض منظومة متكاملة توفر الحماية لأطفالة ضد الإعتداء الجنسي فأنزلت بنسبته إلي ما دون ال ٥٪ كما أن النفاق جعلهم يتوهمون بأن صلاتهم و صومهم و حجهم وتسبيحهم ستكفر وحدها عن جرمهم ومرضهم وأن اللة سيقبل منهم بالرغم من أنهم لا يتوبون أبدا. ه
د. محمد أحمد
المصريون الأحرار
1 comments lost
سيماهم في وجوههم من أثر التخلف المستحكم والرجعية البدوية والجهل المركب
والغباء المركز والعقد النفسية الدفينة والغرور البائس


الحجاب و السعار الجنسى فى أرض النفاق
التشكيل العصابى المتأسلم الذى يعلمنا الإسلام والفضيلة و يفسر لنا القرأن على هواة هو أحد أهم أسباب إنحراف المجتمع الذى نعيش فيه وإنحطاطة إلى أسفل السافلين. هذا التشكيل العصابى هو أول من يحتاج إلى من يعلمة الفضيلة و الهداية و الإسلام. إن هؤلاء مرضى نفسيين و مكانهم الطبيعى المصحات النفسية. لقد أوصل النفاق بهؤلاء إلى حد زعمهم بأن الغرب منحرف لإنة غير مسلم والواقع يقول غير ذلك تماما لإن الغرب الغير مسلم لا يسمح لأى جماعة مهما كانت تتخذ من الدين (أى دين) ستارا لفرض أفكارها ومبادئها الشاذة المنحرفة علي المجتمع مثلما يفعل الوهابيين والإخوان وغيرهم فى مجتمعنا الإسلامى، كما أن الغرب يفرض منظومة متكاملة توفر الحماية لأطفالة ضد الإعتداء الجنسي فأنزلت بنسبته إلي ما دون ال ٥٪ كما أن النفاق جعلهم يتوهمون بأن صلاتهم و صومهم و حجهم وتسبيحهم ستكفر وحدها عن جرمهم ومرضهم وأن اللة سيقبل منهم بالرغم من أنهم لا يتوبون أبدا. ه
د. محمد أحمد
المصريون الأحرار
1 comments lost
No comments:
Post a Comment