
تايلاند رمز لتخلف المسلمين وانعتاقهم وقوقعته
كان ياما كان مملكة بوذية اسمها تايلاند كان فيها مجموعة من المسلمين في الجنوب يعيشون بسلام مع جيرانهم البوذيين والهندوس والشنتويين... كان المجتمع يدعوهم بمحبة للاندماج فيه، وهم حاولوا جهدهم ليكونوا أفراد فاعلين مندمجين، كانوا من طينة محافظة لكن غير منغلقة حيث لم يكن قد دخل العفن الأصولي بعقولهم ولم تنتشر بعد جائحة جرثومية من الذين يسمون أنفسهم دعية، وهذه الجرثومة ينحصر عملها في رفع الحواجز و السواتر والخنادق في عقل المسلم وتفرقه عن كل شيء، وطبعاً خلال عقدين من الزمن تفشى هذا الطاعون في المجتمع، وبدات علامات المرض واضحة، فقر، انغلاق، تخلف الاستثمارات الاقتصادية وابتعادها عن كل شيء مسلم تماماً كما حالة الريف الجزائري المسكين والمبتلي بهذه الجرثومة التي تسببت بالدمار والخراب... هذا هو الخراب الاعظم هو خراب العقول التي يستلزم إصلاحها تطهير النظم التربوية والاجتماعية من لعنة التربية على أقوال فلان عن فلان عن فلان، فطلحة والزبير وغيرهم ليسوا أفضل وأفهم من أب متنور يقرا الحياة بمنظور واقعي اخلاقي. ه
ترى لماذا يهرب أئمة الإسلام من مسائل ضرب المراة وقتلها و مسألة إرضاع المرأة للداخلين عليها التي نزلت فيها آية ؟؟؟ وأكلها من اكلها... هؤلاء يهربون من هذه الاتهامات ليفسروا ما جاء تفسير أخلاقي هرباً من الفضيحة ومن ثقلها يهربون إلى الضمير ليستشيروه... فلماذا لا يستشير الكثيرون هذا الضمير قبل أن يسنوا قوانين جنونية؟ هل سمعتم بقانون
سن ليوم واحد في ليبيا يحظر على المراة تحت سن الأربعين أن تغادر بدون محرم ؟؟؟
ومثلها مثل جارتها الجزائرية التي حولها دعاة التأسلم لواحة من الفقر والتخلف والفرقة والإجرام... ه
فلا يمكن الجمع بين النار الحارقة والمدمرة والماء سبب النماء والخضرة. كفانا أوهاماً يا أصحاب القرار... ه
ضمير في زمن الجاهلية أفضل من استشارة مئة عالم وداعية ومفتي ... وتبقى تونس بو رقيبة أفضل من أي مملكة صحراوية نفطية واشتراكية وثورية... لانه بكل بساطة رسخ الإنسان وسحق أي فكر أصولي شيطاني يعادي أبسط ناموس أخلاقي وهو الضمير..... ه
كاتب مجهول
ترى لماذا يهرب أئمة الإسلام من مسائل ضرب المراة وقتلها و مسألة إرضاع المرأة للداخلين عليها التي نزلت فيها آية ؟؟؟ وأكلها من اكلها... هؤلاء يهربون من هذه الاتهامات ليفسروا ما جاء تفسير أخلاقي هرباً من الفضيحة ومن ثقلها يهربون إلى الضمير ليستشيروه... فلماذا لا يستشير الكثيرون هذا الضمير قبل أن يسنوا قوانين جنونية؟ هل سمعتم بقانون
سن ليوم واحد في ليبيا يحظر على المراة تحت سن الأربعين أن تغادر بدون محرم ؟؟؟
ومثلها مثل جارتها الجزائرية التي حولها دعاة التأسلم لواحة من الفقر والتخلف والفرقة والإجرام... ه
فلا يمكن الجمع بين النار الحارقة والمدمرة والماء سبب النماء والخضرة. كفانا أوهاماً يا أصحاب القرار... ه
ضمير في زمن الجاهلية أفضل من استشارة مئة عالم وداعية ومفتي ... وتبقى تونس بو رقيبة أفضل من أي مملكة صحراوية نفطية واشتراكية وثورية... لانه بكل بساطة رسخ الإنسان وسحق أي فكر أصولي شيطاني يعادي أبسط ناموس أخلاقي وهو الضمير..... ه
كاتب مجهول
No comments:
Post a Comment