باحث إسلامي يشجع "الزواج العرفي" بالجامعات ويتهم منكره بالكفر
العربية نت

دعا الباحث الإسلامي بالأزهر الشريف عبد الرؤوف عون إلى تشجيع الزواج العرفي بين طلاب الجامعات مؤكداً أن منكر الزواج العرفي هو على خطر عظيم "فقد يكون كافراً مرتداً" لأنه ينكر معلوماً من الدين، وأن "الزواج البدعي" هو الذي يتم توثيقه بالأوراق الحكومية في قسيمة، وقد تم ابتداع هذا النوع من الزواج في القرن العشرين (عام ١٩٣٠) أثناء الاحتلال الغربي لبلاد المسلمين وبعد فساد الذمم عند العديد من الرجال والنساء. وأكد أن من عيوب هذا الزواج أنه حول الزواج إلى تجارة وليس علاقة حب وسكن بين الزوجين، وكبل أعناق الشباب بقسائم ومغالاه وشكليات ما أنزل الله بها من سلطان. ه
كان مجمع البحوث الإسلامية في مصر قد وافق بداية العام الحالي على نشر كتاب للباحث عون بعنوان "الزواج العرفي حلال حلال" يشجع فيه على الزواج العرفي ويعتبره الأصل في العلاقة بين الرجل والمرأة، مرتكزا على أن "زيجات النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة كانت عرفية". ه
جدير بالذكر أن إحصائيات صادرة عن وزارة الشؤون الاجتماعية بمصر أكدت ان هناك ٢٥٠ ألف طالب وطالبة في مصر متزوجون عرفيا وبنسبة تصل إلي ١٧% من طلبة الجامعات البالغ عددهم ١ر٥ مليون طالب وطالبة كما أن هناك ١٤ ألف طفل من مجهولي النسب هم نتاج هذا النوع من الزواج. ه
واستشهد الباحث برأي الشيخ محمد بن صالح العثيمين في شروط عقد النكاح وهي رضا الزوجين والولي قد تسقط ولايته في حالة رفضه للزواج إضافة إلى شاهدي عدل. ه
=========================================================
وهكذا يعود لنا الشيخ عون بفتوي أزهرية المعية مستندة علي رأي للشيخ بن صالح العثيمين السلفي الوهابي... الأمر الذي يؤكد، مرة أخري، إختراق الوهابية للأزهر وسيطرة الفكر السلفي الغارق في التخلف والجنس والدجل والخزعبلات علي عقول شيوخ مصر
وكم من الجرائم ترتكب بإسم الإسلام
العربية نت

دعا الباحث الإسلامي بالأزهر الشريف عبد الرؤوف عون إلى تشجيع الزواج العرفي بين طلاب الجامعات مؤكداً أن منكر الزواج العرفي هو على خطر عظيم "فقد يكون كافراً مرتداً" لأنه ينكر معلوماً من الدين، وأن "الزواج البدعي" هو الذي يتم توثيقه بالأوراق الحكومية في قسيمة، وقد تم ابتداع هذا النوع من الزواج في القرن العشرين (عام ١٩٣٠) أثناء الاحتلال الغربي لبلاد المسلمين وبعد فساد الذمم عند العديد من الرجال والنساء. وأكد أن من عيوب هذا الزواج أنه حول الزواج إلى تجارة وليس علاقة حب وسكن بين الزوجين، وكبل أعناق الشباب بقسائم ومغالاه وشكليات ما أنزل الله بها من سلطان. ه
كان مجمع البحوث الإسلامية في مصر قد وافق بداية العام الحالي على نشر كتاب للباحث عون بعنوان "الزواج العرفي حلال حلال" يشجع فيه على الزواج العرفي ويعتبره الأصل في العلاقة بين الرجل والمرأة، مرتكزا على أن "زيجات النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة كانت عرفية". ه
جدير بالذكر أن إحصائيات صادرة عن وزارة الشؤون الاجتماعية بمصر أكدت ان هناك ٢٥٠ ألف طالب وطالبة في مصر متزوجون عرفيا وبنسبة تصل إلي ١٧% من طلبة الجامعات البالغ عددهم ١ر٥ مليون طالب وطالبة كما أن هناك ١٤ ألف طفل من مجهولي النسب هم نتاج هذا النوع من الزواج. ه
واستشهد الباحث برأي الشيخ محمد بن صالح العثيمين في شروط عقد النكاح وهي رضا الزوجين والولي قد تسقط ولايته في حالة رفضه للزواج إضافة إلى شاهدي عدل. ه
=========================================================
وهكذا يعود لنا الشيخ عون بفتوي أزهرية المعية مستندة علي رأي للشيخ بن صالح العثيمين السلفي الوهابي... الأمر الذي يؤكد، مرة أخري، إختراق الوهابية للأزهر وسيطرة الفكر السلفي الغارق في التخلف والجنس والدجل والخزعبلات علي عقول شيوخ مصر
وكم من الجرائم ترتكب بإسم الإسلام
No comments:
Post a Comment