Sunday, April 8, 2007

راشد الغنوشي: مفكر إسلامي تونسي. ولد في مدينة الحامة بولاية قابس بالجنوب الشرقي لتونس عام ١٩٣٩، ودرس في دمشق. أتم دراسته العليا الفلسفة والتربية في فرنسا، اعتقل مرات كثيرة في أواخر السبعينات، حكم عليه بالسجن عشر سنوات في صيف عام ١٩٨١، ثم أطلق سراحه عام ١٩٨٤، كما اعتقل مجددا في مارس/آذار عام ١٩٨٧ وعندما أفرج عنه خرج من البلاد. ه
يقيم الآن في منفاه بلندن. مؤسس حزب النهضة الإسلامي التونسي ، المحظور في تونس.
أعلن الغنوشي في مناسبات عدة تبرأه من أعمال العنف والإرهاب، لكن هذا لم يمنعه مع ذلك من مواصلة دعم أفكار الجهاد والإشادة بـ"الجهاديين".
ففي عام ١٩٩٣ أصدر كتابه "الحريات العامة في الدولة الاسلامية" وقد أهداه لـ"شهداء الإسلام" ومن بينهم الجزائري "مصطفى بويعلي" الذي أسس أول مجموعة مسلحة عام ١٩٨٢، وأصبح فيما بعد أميرا للحركة الاسلامية الجزائرية التي مارست أعمال العنف على نطاق واسع. وفي الكتاب نفسه يقول الغنوشي "ليس رائدنا (في هذا الكتاب) لذة معرفية بل ثورة اسلامية تقتلع الطواغيت والتبعية من أرض اللـه". ه

عبد المجيد بن عبد العزيز الزنداني: داعية إسلامي معروف، ولد عام ١٩٣٨ في منطقة الشعر بمحافظة إب في اليمن. يعتبر الزنداني من أوائل المؤسسين لحركة الاخوان المسلمين - فرع اليمن والتي بدأ ارتباطه بها في القاهرة أيام الدراسة في الستينات، ومن ثم تولى قيادة الجماعة حتى عام ١٩٧٨ . ه
يرأس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح ويدير جامعة الإيمان في صنعاء التي أسسها عام ١٩٩٥ بتمويل من دول الخليج وخاصة السعودية. وتعتبر الجامعة مصنعا لتفريخ المتطرفين، ويشتبه بقيام عدد من طلابها بتنفيذ عمليات إرهابية واغتيالات، أبرزها اغتيال القيادي في الحزب الاشتراكي اليمني جار الله عمر.
خاض الزنداني، حربا لا هوادة فيها ضد العلمانية والعلمانيين واستخدم سلاح التكفير ضد خصومه، وهو داعم قوي للجماعات الإرهابية، ومحرض على ذلك في خطبه الدينية في الجامعات والمساجد، وقد وضعته الولايات المتحدة والأمم المتحدة على قوائم الإرهاب في فبراير/شباط ٢٠٠٤. ه

حامد العلي: عالم كويتي (في الأربعينات). يعمل كمحاضر وكواعظ. تخرج في جامعة المدينة بالعربية السعودية. نشر أحكاماً إسلامية تبرر الهجمات الانتحارية التي يقوم بها الفلسطينيون ضد الإسرائيليين.
تولى منصب الأمين العام للحركة السلفية في الكويت من عام ١٩٩٨ إلي عام ٢٠٠١، ثم تفرغ بعدها للكتابة وتدريس العلوم الشرعية في مسجده، وإلقاء المحاضرات والدروس. ه
سيف الدين الأنصاري (اسم حركي): قائد وإيديولوجي بارز في القاعدة. يعبر عن تأييد كامل لإبادة الكفار عبر الجهاد في سبيل الله.

ناصر بن سليمان بن محمد العمر: رجل دين سعودي، من مواليد عام ١٩٥٢م، في إحدى قرى مدينة بريدة بمنطقة القصيم. من المؤيدين البارزين للأعمال التي يقوم بها تنظيم القاعدة في العراق والسعودية، وهو من أكثر رجال الدين السعوديين كرها للشيعة. عمل العمر مدرسا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وهو يشرف حاليا على موقع المسلم على الانترنيت
http://www.almoslim.net.

سلمان بن فهد العودة: عالم سعودي بارز. ولد في باصر (بريده، العربية السعودية) في ١٩٥٦. يعمل كباحث إسلامي ومحاضر وواعظ، اعتقل من قبل أجهزة الأمن السعوديةعام ١٩٩٤ بسبب آرائه الراديكالية وسجن حتى ١٩٩٩ . يعتبر العودة أن الجهاد ضد الولايات المتحدة في البلاد الإسلامية هو دفاعٌ مشروع عن النفس كرد فعل على الاحتلال الأمريكي. وهو يولي أهميةً كبرى للدعوة (نشر الإسلام بالتربية والوعظ) . يدير الموقع الإسلامي: ه
www.islamtoday.net
ناصر بن حمد الفهد: عالم سعودي. ولد عام ١٩٦٨ في الرياض بالعربية السعودية. تخرج في جامعة الإمام في الرياض. يعمل كمحاضر في الشؤون الإسلامية. سجنه السعوديون من ١٩٩٤ ألي ١٩٩٧. نشر الفهد مقالات وفتاوى دينية مؤيدة لنظام طالبان في أفغانستان ومدينة للمسلمين الذين يتعاونون مع الولايات المتحدة في أيار ٢٠٠٣، برر استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد الولايات المتحدة كإجراءٍ انتقامي. وقد حثَّ، إلى جانب علي الخضير وأحمد الخالدي، على الهجمات ضد الغربيين وأيد تفجيرات الرياض علناً. اعتقل في مايو/أيار ٢٠٠٣ من قبل أجهزة الأمن السعودية واتهم بالتحريض على العنف عبر الخطب في المساجد وعبر الإنترنت. تحت ضغط السلطات السعودية التي بدأت تهاجم من يعتقد بمسؤوليتهم عن سلسلة من الهجمات في العربية السعودية، أدان الفهد الهجمات ضد الأبرياء داخل العربية السعودية وذلك في مقابلةٍ على التلفزيون السعودي (نوفمبر/تشرين الثاني ٢٠٠٣) لقد ركز على الميل السابق عند المشايخ لاستخدام مبدأ التكفير بشكلٍ واسع، متهماً المسلمين بالكفر وقائلاً بوجوب التعامل معهم تبعاً لذلك.

سليمان أبو الغيث: ولد في السبعينات في الكويت. معلم دين سابق. يعمل كناطق باسم القاعدة. غادر الكويت عام ٢٠٠٠. جرِّد من الجنسية الكويتية بعد أن دعا للانتقام من الولايات المتحدة أثناء الحرب في أفغانستان. يعتبر واحداً من أقرب المساعدين لأسامة بن لادن.
أبو أيمن الهلالي (اسم حركي): قائد وإيديولوجي بارز في القاعدة. يؤيد جهاداً لا هوادة فيه ضد الكفار ويبرر دينياً القتل الجماعي للمدنيين الغربيين
عبد العزيز الجربوع: عالم سعودي. نشر فتاوى دينية تبرر الجهاد ضد الولايات المتحدة وتبرر هجوم القاعدة عليها في أيلول٢٠٠١. يعتبر من مؤيدي شبكة القاعدة الإرهابية العالمية. اعتقل عام ٢٠٠٣ من قبل أجهزة الأمن السعودية.

وقد حثَّ، مع ناصر الفهد وأحمد الخالدي على القيام بهجمات ضد الغربيين وأيّد تفجيرات الرياض علناً. أعتقل من قبل قوات الأمن السعودية واتهم بالتحريض على العنف في خطبه بالمساجد وعلى الإنترنت. تحت ضغط السلطات السعودية التي بدأت تهاجم من يعتقد بمسؤوليتهم عن سلسلة من الهجمات في العربية السعودية، عكس الخضير فتاواه الدينية التي تبرّر الهجمات ضد الأبرياء بمن فيهم الغربيين الواقعين تحت حماية النظام في العربية السعودية وذلك في مقابلةٍ على التلفزيون السعودي ( نوفمبر/تشرين الثاني ) وشجع الشباب السعودي على الانضمام إلى الجهاد في العراق وأفغانستان. وكما فعل ناصر الفهد، ركز الخضير على تقليل استخدام التكفير الذي كانت له انعكاسات داخلية كبيرة

أبو محمد المقدسي: عالم فلسطيني مولود في نابلس ويعيش في الأردن. كان المقدسي متورطاً في إدارة مجموعات إرهابية إسلامية في الأردن تحمل أسماء مختلفة: بيعة الإمام، جيش محمد، الإصلاح والتهادي. إلى جانب الحركة الإسلامية للتغيير التي قامت بالهجوم الإرهابي في الرياض في نوفمبر/تشرين الثاني ١٩٩٥ حيث قتل خمسة موظفين أمريكيين. سجن في الفترة من ١٩٩٥ ألي ١٩٩٩ ثم أوقف ثانيةً ضمن موجة الاعتقالات الأخيرة التي طالت الإسلاميين في الأردن.
محمد صالح المنجد: رجل دين سوري مقيم في السعودية، مولود عام ١٩٦١ . تخرج في الجامعة السعودية بالظهران. كان المفتي الأكبر المتوفى عبد العزيز الباز واحداً من أساتذته وقد كان له نفوذٌ كبير في صياغة الآراء الإسلامية. يعمل المنجد كباحثٍ وواعظٍ إسلامي.

يوسف القرضاوي: عالم إسلامي بارز وواعظ مشهور. ولد في مصر عام ١٩٢٦، ويعيش في قطر. معروف عنه أنه عضو في الإخوان المسلمين. يرأس القرضاوي قسم دراسات السنّة في جامعة قطر. كان أول عالم مسلم سني يعطي شرعية لعمليات حماس الإنتحارية (١٩٩٥)، ولمشاركة النساء في الهجمات الإنتحارية. عادة ما يدافع القرضاوي عن ابن لادن بوصفه ممثلاً للمسلمين المضطهدين ومدافعاً عنهم ضد "الشرور الأمريكية والصهيونية". رغم ذلك، فقد أدان الهجمات ضد التراب الأمريكي والتي أصابت مدنيين أبرياء.
حمّود بن عقلة الشعيبي: عالم سعودي بارز ذو نفوذ. ولد عام ١٩٢٧ في الشقة (بريدة، العربية السعودية)، توفي عام ٢٠٠١. فقد بصره في سن التاسعة بسبب المرض. درس الإسلام والقانون. عمل مدرساً للشؤون الإسلامية. ظهر من طلابه عددٌ من القادة الدينيين السعوديين المهمين، ومنهم المفتي الحالي. نشر الشعيبي فتاوى مؤيدة لنظام طالبان في أفغانستان، بما في ذلك تدميرهم للتماثيل الهندوسية كجزءٍ من الجهاد ضد الكفار. وقد برر دينياً هجوم القاعدة على الولايات المتحدة في أيلول ٢٠٠١، كما أعطى شرعية دينية للهجمات الانتحارية ضد إسرائيل والتي يقوم بها الفلسطينيون. في تشرين أول ٢٠٠١، استشهد ابن لادن بالشعيبي عندما تحدث عن تشريعه لقتل اليهود والمسيحيين

سليمان بن ناصر العلوان: عالم سعودي. ولد في البريدة عام ١٩٦٩. يعمل محاضراًً وواعظاً. نشر فتوى دينية تبرر الهجمات الانتحارية الفلسطينية ضد المدنيين الإسرائيليين. وفي عام ٢٠٠١ صرح بأن الهجمات على مركز التجارة العالمي كانت عملاً جهادياً. وهو معتقل في السجون السعودية منذ ٢٨أبريل /نيسان عام ٢٠٠٤. ه

عبد الرحمن البراك: يعتبر أحد الرموز المتشددة في التيار السلفي الوهابي. ولد في بلدة البكيرية من منطقة القصيم السعودية عام ١٩٣٣. أصيب بمرض تسبب في ذهاب بصره، وهو في التاسعة من عمره. تتلمذ على أيدي فقهاء الوهابية البارزين أمثال عبد العزيز بن باز ومحمد الأمين الشنقيطي.
درس الفقه والشريعة في المعهد العلمي في الرياض ثم في كلية الشريعة. وقد عمل البراك مدرسا في كليهما إضافة إلى كلية أصول العقيدة إلى حين تقاعده.
أصدر البراك عددا كبيرا من الفتاوى الحاضة على تكفير غير المسلمين، فضلا عن الطوائف الإسلامية غير السنية، أبرزها تلك التي صدرت عام ٢٠٠٦ ، وقال فيها بـ "كفر وشرك" الشيعة واصفا ذلك بأنه "هو الحكم العام لطائفتهم" وأن ذلك الحكم "بإجماع المسلمين".
سفر بن عبد الرحمن الحوالي: ولد في منطقة الباحة جنوب مدينة الطائف في السعودية عام ١٩٥٠. التحق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة وأتم فيها دراسة البكالوريوس، ثم أكمل دراسته الجامعية في جامعة أم القرى بمكة المكرمة حيث نال درجتي الماجستير والدكتوراه. بعد ذلك عمل أستاذاً في قسم العقيدة بجامعة أم القرى، ثم رئيساً لقسم العقيدة فيها.
يعد الحوالي من أهم منظري ما يعرف بـ"تيار الصحوة الإسلامية" في السعودية، وهو التيار الذي نظّر وقدم المبررات الفقهية لنشاط الحركات "الجهادية" والتنظيمات الإرهابية مثل القاعدة.

ولد بحي الجمالية بالقاهرة عام ١٩٣٨, فقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته، حصل على الثانوية الأزهرية عام ١٩٦٠، ثم التحق بكلية أصول الدين بالقاهرة ودرس فيها حتى تخرج منها في ١٩٦٥ وتم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً.
تولى رئاسة الجماعة الإسلامية عام ١٩٨٠م وكانت له علاقات قوية مع تنظيم الجهاد الإسلامي بقيادة أيمن الظواهري. إتهم بإصدار الفتوى التي أدت إلى إغتيال الرئيس المصري أنور السادات. اعتقل ثم نُفي خارج مصر، فذهب إلى أفغانستان وشارك في الحرب ضد القوات السوفييتية مع زعيم القاعدة أسامة بن لادن. في عام ١٩٩٠م توجه إلى أميركا وأقام في ولاية نيوجرسي، عمل داعية في المساجد هناك حتى قُبض عليه عام ١٩٩٥م بتهمة إصدار فتوى أجاز فيها العمليات داخل أميركا.
هاني السيد السباعي يوسف: مصري الجنسية، محام سابق من المحامين الإسلاميين، دكتوراة في الفقه الجنائي المقارن، مدير ومؤسس مركز المقريزي للدراسات التاريخية الذي يعتبره البعض واجهة تبرر نشاطه واقامته في لندن وهو أحد القيادات السابقة بتنظيم الجهاد المصري.
وهاني السباعي على اتصال شبه وثيق بالجماعات الاسلامية المنتشرة حول العالم وكثيراً ما تتم استضافته في قناة الجزيرة لشرح خطب وكلمات قادة تنظيم القاعدة وخصوصا أسامة بن لادن والرجل الثاني في التنظيم أيمن الظواهري. كما أنه من أشد المؤيدين لفكر القيادي السابق في تنظيم الإخوان المسلمين سيد قطب.
ويعتبر السباعي من أشد المعادين لأمريكا والعالم الغربي رغم إقامته في إنجلترا التي قدم إليها لاجئاًَ. وهو من دعاة الدولة الاسلامية والفكر الجهادي. كما أنه يجاهر بالعداء للأنظمة العربية التي تقهر الإسلاميين حسب أرائه.
حارث سليمان الضاري: رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق. ينتمي إلى قبيل شمر. ومن مواليدمنطقة خان ضاري في أبي غريب قرب بغداد.
عمل أستاذا في جامعات بغداد بالعراق، واليرموك بالأردن، وكلية الدراسات الإسلامية في دبي وجامعة عجمان في الفجيرة. حاصل على شهادة الدكتوراة في الحديث وعلومه من جامعة الأزهر عام١٩٧٨ والماجستير في التفسير.
في نوفمبر ٢٠٠٦ كشف الضاري عن وجود تحالف وتنسيق بين هيئة علماء المسلمين وتنظيم القاعدة في مقابلة له مع قناة العربية، وأكد على أن الأعمال التي تقوم بها القاعدة في العراق هي أعمال "مقاومة مشروعة". ودعا الضاري إلى اعلان هذا التأييد الواضح والصريح لعمليات القاعدة العسكرية في العراق.
مجدي أحمد حسين: ولد عام ١٩٥١ في مصر، رئيس حزب العمل ذي التوجهات الإسلامية. ورئيس تحرير جريدة الشعب الناطقة باسمه منذ عام ١٩٩٣ وحتى إغلاقها فى ٢٠٠٠، كما انتخب لعضوية مجلس الشعب في الفترة من ١٩٨٧ إلي ١٩٩٠.
يعتبر مجدي حسين من المؤيدين البارزين لتنظيم القاعدة وحركة طالبان. ويرى في العمليات الانتحارية والجهاد السبيل الوحيد لتحرير القدس وهزيمة الدول الغربية.
هلاّ لاحظنا القاسم المشترك بين معظم هؤلاء ال »علماء« دعاة الدمار والعنف والقتل والإرهاب؟ الذين عاثوا في الأرض فساداً وإفساداً؟ لعنة الله عليهم جميعاً وعلى من يقف ورائهم تدريباً وتأييداً وتشجيعاً وتحريضاً.... وتمويلاً... وتمويلاً... وتمويلاً... ه
Sunday, April 8, 2007
إن تطل اللحية وتعرض ... فالمخالي معروفة للحميرعلّق الله في عذاريك مخلاة ... ولكنها بغير شعير
لو غدا حكمها إلي لطارت ... في مهب الرياح كل مطير
فاتق الله ذا الجلال وغيِّر ... منكراً فيك ممكن التغيير
أو فقصّر منها فحسبك منها ... نصف شبر علامة التذكير
4 comments lost
1 comment:
لم أكن اتوقع ان يكون هناك بشر يعيشون في هذا الكون يملكون تلك هذه العقلية.
على كل حال اذا كنت تكره الحجاب وتحب الحرية في كل شيئ والاختلاط، فهل ممكن ترسل لي صور لأختك وارقام تلفونات لقريبات لك، انا مش قصدي حاجة، فقط للتعارف وخليك كول يا مان
Post a Comment