Saturday, July 12, 2008

March 2007 تأييد الحكم الخيبان علي كريم سليمان


يجب أن نعترف أن العصر تطور وأن عجلة الزمان لا ترجع إلى الوراء فالعصر هو عصر الكلمة والحوار والنقاش والإقتناع والإختيار فيجب على الأزهر أن يكون محاورا لا جلادا لأصحاب الفكر المخالف أيا كان المخالف ولو كان كريم عامر لا يمتلك فكرا فماذا عن الدكتور أحمد صبحي منصور الذي طالب بإحراق البخاري وقال بالحرف منذ قرابة العشرين عاما أن من لديه البخاري لن يرح رائحة الجنة واليوم نكتشف أن هناك أحاديث في البخاري أهانة الرسول وأصبحت سهما في يد الطاعنين وماذا عن طه حسين وكتابه في الشعر الجاهلي وعبد الرازق في فقه السنة وصلاح الدين محسن في إرتعاشات تنويرية وفرج فوده وحواراته في زواج المتعة بين السنة والشيعة وهالة سرحان وحلقات رضاعة الكبير ونوال السعداوي استقالة الاله ورأيها في وثنية الحج والعشماوي والخلافة الإسلامية ومصطفى جحا ومحنة العقل في الإسلام والمقريزي والمجهول في حياة الرسول والقائمة طويلة وكلهم وقعوا تحت مقصلة الأزهر والمتطرفين وكان الواجب محاورتهم لا أن يقطعوا ألسنتهم بسيف التكفير نعم لقد قرأ الكثيرين كل هذه الكتب ولازالت الأسئلة المطروحة في هذه الكتب بلا إجابة. نعم ما كتبه كريم عامر مطروح وأصبح بلا إجابة فلو أجاب الأزهر على ما طرحه كريم عامر لإنتهى الموضوع لكن عندما سجنوه ساهموا وسيساهموا في أنتشار أفكاره أكثر وأكثر. ه

العزاوي
تعليق قارئ علي خبر تأييد الحكم علي كريم
يجب أن نعترف أن العصر تطور وأن عجلة الزمان لا ترجع إلى الوراء فالعصر هو عصر الكلمة والحوار والنقاش والإقتناع والإختيار فيجب على الأزهر أن يكون محاورا لا جلادا لأصحاب الفكر المخالف أيا كان المخالف ولو كان كريم عامر لا يمتلك فكرا فماذا عن الدكتور أحمد صبحي منصور الذي طالب بإحراق البخاري وقال بالحرف منذ قرابة العشرين عاما أن من لديه البخاري لن يرح رائحة الجنة واليوم نكتشف أن هناك أحاديث في البخاري أهانة الرسول وأصبحت سهما في يد الطاعنين وماذا عن طه حسين وكتابه في الشعر الجاهلي وعبد الرازق في فقه السنة وصلاح الدين محسن في إرتعاشات تنويرية وفرج فوده وحواراته في زواج المتعة بين السنة والشيعة وهالة سرحان وحلقات رضاعة الكبير ونوال السعداوي استقالة الاله ورأيها في وثنية الحج والعشماوي والخلافة الإسلامية ومصطفى جحا ومحنة العقل في الإسلام والمقريزي والمجهول في حياة الرسول والقائمة طويلة وكلهم وقعوا تحت مقصلة الأزهر والمتطرفين وكان الواجب محاورتهم لا أن يقطعوا ألسنتهم بسيف التكفير نعم لقد قرأ الكثيرين كل هذه الكتب ولازالت الأسئلة المطروحة في هذه الكتب بلا إجابة. نعم ما كتبه كريم عامر مطروح وأصبح بلا إجابة فلو أجاب الأزهر على ما طرحه كريم عامر لإنتهى الموضوع لكن عندما سجنوه ساهموا وسيساهموا في أنتشار أفكاره أكثر وأكثر. ه

العزاوي
تعليق قارئ علي خبر تأييد الحكم علي كريم

No comments: